responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 489


- مع الاحسان تكثر الرفعة .
- مع الفوت تكون الحسرة .
- مروة الرجل على قدر عقله .
- مزين الرجل علمه وحلمه .
- مروة العاقل دينه وحسبه أدبه .
- مادح الرجل بما ليس فيه مستهزئ به .
- منع خيرك يدعو إلى صحبة غيرك .
- منع أذاك يصلح لك قلوب أعدائك .
- مداراة الأحمق من أشد العناء .
- مصاحبة الجاهل من أعظم البلاء .
- متقي الشر كفاعل الخير .
- متقي المعصية كعامل البر .
- مرارة الدنيا حلاوة الآخرة .
- مؤنات الدنيا أهون من مؤنات الآخرة .
- مرارة الصبر يذهبها حلاوة الظفر .
- مصاحب الدنيا هدف للنوائب و الغير .
- مرارة النصح أنفع من حلاوة الغش .
- ملازمة الوقار تؤمن دناءة الطيش .
- مودة ذوي الدين بطيئة الانقطاع دائمة البقاء .
- مجالس اللهو تفسد الايمان .
- مادحك بما ليس فيك مستهزئ بك فإن لم تنفعه [1] بنوالك بالغ في ذمك و هجائك .
- مناصحك مشفق عليك محسن إليك ناظر في عواقبك مستدرك فوارطك ففي طاعته رشادك وفي مخالفته فسادك .
- متى أشفي غيظي إذا غضبت ؟ أحين أعجز فيقال لي : لو صبرت ! أم حين أقدر ؟ فيقال لي : لو عفوت .
- معرفة العالم دين يدان به ، [ به ] يكسب الانسان حسن الطاعة في حياته وجميل الأحدوثة بعد وفاته [2] .
- متاع الدنيا حطام موبئ فتجنبوا مرعاه ، قلعتها أحظى من طمأنينتها و بلغتها أزكى من ثروتها .
- مصيبة يرجى أجرها خير من نعمة لا يؤدى شكرها .
- معرفة المرء بعيوبه من أنفع المعارف .
- مستعمل الباطل معذب ملوم .



[1] في الغرر 127 : تسعفه ، وهو أحسن .
[2] غرر الحكم 139 ، نهج البلاغة 147 من قسم القصار .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 489
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست