responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 420


- لقاح المعرفة دراسة العلم .
- لقاح الايمان تلاوة القرآن .
- لسان الحال أصدق من لسان المقال .
- لسان البر يأبى سفه الجهال .
- لذة الكرام في الاطعام .
- لذة اللئام في الطعام .
- لسان الصدق خير للمؤمن من المال يورثه لمن لا يشكره [1] .
- لسان المقصر قصير .
- لحظ الانسان رائد قلبه .
- لنا حق إن أعطيناه وإلا ركبنا أعجاز الإبل وإن طال السرى .
- لنا على الناس حق الطاعة والولاية ولهم من الله حسن الجزاء .
- لمثل أهل الاعتبار يضرب الأمثال .
- لمثل أهل الفهم تصرف الأقوال .
- لبعض إمساكك عن أخيك مع لطف خير من بذل مع حيف [2] .
- لقد علق بنياط هذا الانسان مضغة [3] هي أعجب ما فيه وذلك القلب وله مواد من الحكمة وأضداد من خلافها فإن سنح له الرخاء أذله الطمع ، وإن هاج به الطمع أهلكه الحرص ، وإن ملكه اليأس قتله الأسف ، وإن عرض له الغضب اشتد به الغيظ ، وإن أسعده الرضا نسي التحفظ ، وإن غاله الخوف شغله الحذر ، وإن اتسع له الامن [1] اشتملته الغرة ، وإن أصابته مصيبة فضحه الجزع ، وإن أفاد مالا أطغاه الغنى ، وإن عضته الفاقة شغله البلاء ، وإن جهده الجوع قعد به الضعف ، وإن أفرط به الشبع كظته البطنة ، فكل تقصير به مضر ، وكل إفراط له مفسد [2] .



[1] في الغرر : يحمده .
[2] هذه فقرة من رسالة أمير المؤمنين إلى ابنه رواها السيد ابن طاووس في كشف المحجة الفصل 154 عن مصادر ، و رواها الحراني في تحف العقول ص 68 .
[3] في نهج البلاغة : بضعة .
[1] في النهج : الأمر استلبته .
[2] نهج البلاغة برقم 107 من قصار الحكم .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 420
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست