responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 287


- ستة تختبر بها دين الرجل : قوة الدين ، وصدق اليقين ، وشدة التقوى ، و مغالبة الهوى ، وقلة الرغب ، والاجمال في الطلب [1] .
- ستة لا يمارون : الفقيه ، والرئيس ، والدني ، والبذي ، والمرأة ، والصبي .
- ست من قواعد الدين : إخلاص اليقين ، ونصح المسلمين ، وإقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، و الزهد في الدنيا .
- سابقوا الاجل فإن الناس يوشك أن ينقطع بهم الامل فيرهقهم الاجل .
- سفهك على من فوقك جهل مرد .
- سفهك على من دونك لؤم مزر .
- سفهك على من هو في درجتك نقار كنقار الديكين وهراش كهراش الكلبين و لن يفترقا إلا مجروحين أو مفضوحين ، و ليس ذلك فعل الحكماء ولا سنة العقلاء ولعله أن يحلم عنك فيكون أوزن منك و أكرم وأنت أنقص منه وألام .
- سلوا الله الايمان واعملوا بواجب القرآن .
- ست خصال من المروة ثلاث منها في الحضر وثلاث منها في السفر . فأما التي في الحضر : فتلاوة كتاب الله ، وعمارة مساجد الله ، واتخاذ الاخوان في الله عز وجل . وأما التي في السفر : فبذل الزاد ، وحسن الخلق ، والمزاح في غير المعاصي [1] .
- ستة لا يسلم عليهم : اليهودي ، و النصراني ، والرجل على غائطه وعلى موائد الخمر ، وعلى الشاعر الذي يقذف المحصنات ، وعلى المتفكهين بشتيمة الأمهات [2] .
- ستة لا يأموا بالناس : ولد الزنا و المرتد ، والأعرابي بعد الهجرة ، وشارب الخمر ، والمحدود ، والأغلف [3] .
- سبعة حقوق المؤمن على المؤمن :
الأول : أن تحب له ما تحب لنفسك و



[1] انظر ما تقدم آنفا برقم 5174 ولم ترد هذه في ( ب ) ، و وردت في الغرر برقم 82 .
[1] رواها الصدوق في الخصال ح 11 باب الستة بسنده إلى رسول الله ( ص ) ، وعليه فهي ليست من شرط الكتاب .
[2] الخصال ح 16 باب الستة بسنده عن الباقر عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : ستة ، هذا والعدد غير متطابق في الخصال المطبوع مع المذكور من الأصناف حيث أضاف المجوسي بعد النصراني .
[3] الخصال ح 29 باب الستة بسنده عن علي ( عليه السلام ) في حديث .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست