responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 339


الفصل الخامس باللفظ المطلق وهو اثنتان وثمانون حكمة [1] فمن ذلك قوله ( عليه السلام ) :
- عيبك مستور ما أسعدك جدك [2] .
- عاقبة الصدق نجاة وسلامة .
- عنوان العقل مداراة الناس .
- عداوة الأقارب أمض من لسع العقارب .
- عقوبة العقلاء التلويح .
- عقوبة الجهلاء التصريح .
- عرف الله سبحانه وتعالى بفسخ العزائم وحل العقود وكشف الضر و البلية عمن أخلص له النية .
- عبد الدنيا مؤبد [ الفتنة و ] البلاء .
- عبد الحرص مخلد الشقاء .
- عداوة العاقل خير من صداقة الجاهل .
- علم لا يصلحك ضلال ومال لا ينفعك وبال .
- عود نفسك الجميل فإنه يجمل عنك الأحدوثة ويجزل لك المثوبة .
- عاتب أخاك بالاحسان إليه واردد شره بالانعام عليه [1] .
- عزيمة الخير تطفئ نار الشر .
- عار الفضيحة يكدر حلاوة اللذة .
- عز القنوع خير من ذل الخضوع .



[1] ومجموع ما ورد أربع وتسعون حكمة .
[2] لم ترد في الغرر ، وهي في قصار نهج البلاغة برقم 51 .
[1] قصار نهج البلاغة 158 .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 339
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست