responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 141


الفصل الثاني عشر بلفظ إن وهو مائتان وثلاث وتسعون حكمة [ فمن ذلك ] قوله ( عليه السلام ) :
- إن أسرع الخير ثوابا البر .
- إن أحمد الأمور عاقبة الصبر .
- إن أدنى الرياء شرك .
- إن ذكر الغيبة شر الإفك .
- إن من يمشي على ظهر الأرض لصائر إلى بطنها .
- إن الأمور إذا تشابهت اعتبر آخرها بأولها .
- إن الليل والنهار مسرعان في هدم الاعمار .
- إن في كل شئ موعظة وعبرة لذوي الألباب والاعتبار .
- إن لله سبحانه وتعالى عبادا يختصهم بالنعم لمنافع العباد يقرها في أيديهم ما بذلوها فإذا منعوها نزعها منهم وحولها إلى غيرهم .
- إن المودة يعبر عنها اللسان وعن المحبة العينان .
- إن أفضل الناس من حلم عن قدرة و زهد عن غيبة وأنصف عن قوة .
- إن هذه النفس لامارة بالسوء فمن أهملها جمحت به إلى المآثم .
- إن النفس لجوهرة نفيسة من صانها رفعها ومن ابتذلها وضعها .
- إن لله سبحانه وتعالى سطوات و نفحات ونفخات فإذا نزلت بكم فارفعوها بالدعاء فإنه لا يرفع البلاء إلا الدعاء .
- إن كلام الحكيم إذا كان صوابا كان

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست