* ( 7 ) * وابن فهد وغيرهما ، فليراجع إلى معاجم التراجم . وانى رأيت عدة نسخ من هذا الكتاب في خزائن الكتب مشتملة على المشيخة ونسخا غير مشتملة ، فمن ثم اشتبه الامر على من نسب الارسال إليه . واما اشتماله إلى روايات عرفانية ، وفيه أن نظائرها موجودة في الكتب الحديثية المشهورة ، فليعامل معه نحو المعاملة مع تلك الكتب ، مضافا إلى أن باب التأويل واسع . وأما الاشعار بالغلو ، فالجواب عن هذا الاعتراض هو الجواب عن سابقيه نقضا وحلا . وأما اشتماله على بعض مرويات العامة ، ففيه ان غرضه كون هذه الروايات مع قطع النظر عن نقل الأصحاب منقولة في كتب العامة أيضا كما لا يخفى من جاس خلال تلك الديار ، مضافا إلى أن المعيار حجية الخبر الموثوق