responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن النبي ( ص ) ( مع ملحقات ) نویسنده : السيد الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 137


النبي ( صلى الله عليه وآله ) : من سألنا لم ندخر عنه شيئا نجده [1] الحديث .
وروي هذا المعنى في فقه الرضا [2] .
61 - وفي الجعفريات : بإسناده عن علي ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذا نسي الشئ وضع جبهته في راحته ، ثم يقول : اللهم لك الحمد ، يا مذكر الشئ وفاعله ذكرني ما نسيت [3] .
62 - وفي أمالي الصدوق : بإسناده عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر ابن محمد عن أبيه عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن الله تبارك وتعالى كره لي ست خصال وكرهتهن للأوصياء من ولدي وأتباعهم من بعدي ، العبث في الصلاة ، والرفث في الصوم ، والمن بعد الصدقة ، وإتيان المساجد جنبا ، والتطلع في الدور ، والضحك بين القبور [4] .
63 - وفي تحف العقول : عن الصادق ( عليه السلام ) : أربعة من أخلاق الأنبياء ( عليهم السلام ) :
البر ، والسخاء ، والصبر على النائبة ، والقيام بحق المؤمن [5] .
64 - وفي الجعفريات : بإسناده عن علي ( عليه السلام ) : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يجعل فص خاتمه في بطن كفه وكان كثيرا ما ينظر إليه [6] .
65 - وفي تفسير العياشي : عن سماعة عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) عن أبيه ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه كان يكره أن يصرم النخل بالليل ، وأن تحصد الزرع بالليل [7] الحديث .
66 - وفي المحاسن : بإسناده عن عبد الله بن القاسم الجعفري عن أبيه قال :
كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) إذا بلغت الثمار أمر بالحائط فثلمت [8] .
67 - وفي قرب الإسناد : عن أبي البختري عن جعفر عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : قال



[1] نقله النوري في المستدرك 7 : 223 .
[2] فقه الإمام الرضا ( عليه السلام ) : 365 .
[3] الجعفريات : 217 .
[4] أمالي الصدوق : 60 ، والمحاسن : 10 ، والتهذيب 4 : 195 .
[5] تحف العقول : 375 .
[6] الجعفريات : 185 .
[7] تفسير العياشي : 379 ، سورة الأنعام .
[8] المحاسن : 528 .

نام کتاب : سنن النبي ( ص ) ( مع ملحقات ) نویسنده : السيد الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست