44 - تعليقات عديدة على كتب الحديث والفقه غير مدوّنة
دوّنها لنفسه " . أقول : لعلّها رسالة الرحلة ، المذكورة برقم ( 20 ) . 41 - الواجبات المَلَكيّة قال صاحب الرياض : " رأيته بزنجان ، ذكر فيه الأُمور التي يجب معرفتها وجعلها مَلَكَةً ، من الاعتقاديات والعمليات ، وهي خمسة فوائد " . 42 - الرسالة الوسواسية كما في رسالة مظفّر علي ، وفي أمل الآمل : " رسالة في الردّ على أهل الوسواس ، سمّاها العقد الحسيني ، ألّفها باسم الشاه طهماسب " ، وفي الرياض : " رأيت من مؤلّفاته العقد الطهماسبي فيه مسائل عديدة من الطهارة والصلاة ، ومن جملتها مسألة الوسواس ، ألّفها باسم السلطان المذكور ، أورد فيها مسألة الوسواس ، وأطال الكلام في المنع عنه ، حيث كان السلطان المزبور مبتلىً به ، أمّا العقد الحسيني فلم أظفر به ، والظاهر أنّه الطهماسبي . وأورد المصنّف في خاتمة الأربعين حديثاً جملة من الأحاديث في التحذير عن الوسواس ، فيحتمل أنّه ألّفه لشاه طهماسب الذي ملك بعد شاه إسماعيل ؛ لأنّه كان مبتلىً بالوسواس ، وكتب له الشيخ حسين بن عبد الصمد العقد الطهماسبي لذلك " . 43 - وصول الأخيار إلى أُصول الأخبار كتبه في علم دراية الحديث ، مرتّب على أُصول ، أوّله : " الحمد لله فاتح الأغلاق . . . " . طبع مع الوجيزة للبهائي والبداية للشهيد سنة ( 1306 ه ) ، وسمّاها بعضهم ب " الرجال " ، وهو غلط ، وهو الذي نقدّمه ، وسيأتي الحديث عنه . 44 - تعليقات عديدة على كتب الحديث والفقه غير مدوّنة كما في الرياض ، ذكره الأمين .