نام کتاب : رسائل في حديث رد الشمس نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 1 صفحه : 52
قال الأميني : حكى ابن النجار نحو هذه القضية لأبي الوفاء عبيد الله بن هبة الله القزويني الحنفي الواعظ المتوفى سنة 585 قال : أنشدني أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله بن هبة الله القزويني بإصبهان ، أنشدني والدي ببغداد على المنبر في المدرسة الناجية مرتجلا لنفسه وقد دانت الشمس للغروب ، وكان ساعتئذ شرع في مناقب علي رضي الله عنه : لا تعجلي يا شمس حتى ينتهي * مدحي لفضل المرتضى ولنجله يثني عنانك إن غربت ثناؤه * أنسيت يوما قد رددت لأجله ؟ ! وذكره محيي الدين بن أبي الوفاء القرشي الحنفي في ( الجواهر المضية ) في طبقات الحنفية : ج 1 ص 342 . 20 الحافظ أبو عبد الله محمد بن يوسف الكنجي الشافعي المتوفى [ سنة ] 658 ، جعل في [ الفصل 2 بعد الباب المائة من ] كتابه ( كفاية الطالب ) ص 237 244 فصلا في حديث رد الشمس وتكلم فيه من حيث الإمكان تارة ، ومن حيث صحة النقل أخرى ، فلا يرى للمتشرع وسعا في إنكاره من ناحية الإمكان لحديث رد الشمس
نام کتاب : رسائل في حديث رد الشمس نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 1 صفحه : 52