responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال الأسبوع نویسنده : السيد ابن طاووس    جلد : 1  صفحه : 100


أحد مأة مرة ، فإذا فرغ من صلاته استغفر الله تعالى مأة مرة وصلى على النبي صلى الله عليه وآله مأة مرة ، لا يقوم من مكانه حتى يغفر الله له البتة 1 .
ليلة الجمعة اثنتا عشرة ركعة : أبو عبد الله محمد بن علي بن سعيد ، قال :
حدثنا أبو معاد عبد الله بن محمد بن الخطيب قال : حدثنا الحسين بن علي بن محمد عن أبيه عن عبد الله بن الجراح عن سعيد بن عبد الكريم الواسطي عن الربيع بن صبيح عن الحسن قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من صلى ليلة الجمعة بين المغرب والعشاء إثنتى عشر ركعة يقرء في كل ركعة فاتحة الكتاب وقل هو الله أحد أربعين مرة ، لقيته على الصراط وصافحته ورافقته ، ( ومن لقيته ) 2 على الصراط و ( صافحته ) 2 كفيته الحساب والميزان .
عشرون ركعة : محمد بن علي بن شاذان قال : حدثنا ميسرة بن علي أبو سعيد الخفاف ، قال : حدثنا الحسين بن علي بن محمد الطنافسي قال : حدثنا أبي قال : حدثنا عبد الله بن الجراح عن المحاربي عن سليمان الفزاري ، عن عمر بن عبد الله مولى عقبة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من صلى ليلة الجمعة بين المغرب والعشاء الآخرة عشرين ركعة ، يقرء في كل ركعة منها بفاتحة الكتاب وقل هو الله أحد عشر مرات حفظه الله تعالى في أهله وماله ودينه ودنياه وآخرته .
ركعتان أخراوان : علي بن عبد الرحمن بن عيسى قال : الحسين بن سليمان بن منصور قال : حدثنا أحمد بن حامد بن يحيى الفتاني قال : حدثنا عبد الله بن جعفر 3 ، قال : حدثنا أحمد بن سهل الوراق قال : حدثنا عبد الله بن داود قال : حدثنا ثابت بن حماد عن المختاري بآمل عن أنس بن مالك قال :
قال رسول صلى الله عليه وآله : من صلى ليلة الجمعة ركعتين يقرء فيهما فاتحة الكتاب وإذا زلزلت خمس عشرة مرة آمنه الله تعالى من عذاب القبر ومن أهوال يوم القيامة .
أربع ركعات : أبو الحسن محمد بن أحمد بن شاذان القمي ( عن أحمد بن


1 . نقها إلى هنا البحار 90 : 319 - لا 324 . 2 . من البحار . 3 . في البحار : محمد بن جعفر .

100

نام کتاب : جمال الأسبوع نویسنده : السيد ابن طاووس    جلد : 1  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست