أعينهم ، وراقهم زبرجها أما والَّذي فلق الحبّة ، وبرأ النّسمة ، لو لا حضور الحاضر ، وقيام الحجّة بوجود النّاصر وما أخذ اللَّه على العلماء ان لا يقارّوا على كظَّة ظالم ، ولا سغب مظلوم ، لألقيت حبلها على غاربها