فيا للَّه وللشّورى متى اعترض الرّيب فيّ مع الأوّل منهم ، حتّى صرت أقرن إلى هذه النّظائر لكنّي أسففت إذ أسفّوا ، وطرت إذ طاروا ، فصغا