وفي الحلق شجا ، أرى تراثي نهبا ، حتّى مضى الأوّل لسبيله ، فأدلى بها إلى فلان بعده . ثم تمثل بقول الأعشى :شتّان ما يومي على كورها * ويوم حيّان أخي جابر