لا يقيم بعده إلَّا مخدوعا أو عاصيا . والرّأي عندي مع الأناة فأرودوا ولا أكره لكم الإعداد . ولقد ضربت أنف هذا الأمر وعينه ، وقلَّبت ظهره وبطنه ، فلم أر إلَّا القتال أو الكفر