فتحه اللَّه لخاصّة أوليائه ، وهو لباس التّقوى ، ودرع اللَّه الحصينة ، وجنّته الوثيقة . فمن تركه رغبة عنه ألبسه اللَّه ثوب الذّلّ ، وشملة البلاء ، وديّث بالصّغار والقماءة ، وضرب على قلبه بالاسهاد