غيره فيحكم فيها بخلافه ثمّ يجتمع القضاة بذلك عند الإمام الَّذي استقضاهم ، فيصوّب آراءهم جميعا - وإلههم واحد ونبيّهم واحد وكتابهم واحد أفأمرهم اللَّه - سبحانه - بالاختلاف فأطاعوه أم نهاهم عنه فعصوه أم أنزل اللَّه سبحانه دينا ناقصا فاستعان بهم على إتمامه