2 - دلائل الأئمة : كذا عنونه الشيخ الطهراني وقال : " ينقل عنه كذلك في ( الدمعة الساكبة ) وغيره ، ويأتي بعنوان ( دلائل الإمامة ) " [1] . 3 - دلائل الإمامة : كذا عبر عنه السيد علي بن موسى بن طاوس في ( اليقين ) [2] و ( فرج المهموم ) [3] و ( الأمان ) [4] و ( الملهوف ) [5] و ( إقبال الأعمال ) [6] ، وكذلك عنونه العلامة المجلسي في ( بحار الأنوار ) [7] والشيخ الطهراني في ( الذريعة ) [8] . 4 - مسند فاطمة : نقل عنه السيد هاشم البحراني عدة أحاديث تحت هذا العنوان في ( المحجة فيما نزل في القائم الحجة ) [9] والأحاديث التي نقلها تتفق سندا ومتنا مع دلائل الإمامة [10] . وفي ( الذريعة ) للشيخ الطهراني ، قال : استظهر سيدنا أبو محمد صدر الدين أنه كتاب الدلائل لابن جرير الإمامي [11] . ويبدو أن السبب في هذه التسمية هو أن الأحاديث الستة عشر التي يبدأ بها القسم المتبقي من هذا الكتاب تنتهي جميعا بالإسناد إلى فاطمة الزهراء ( سلام الله عليها ) ، وبما أن أسلوب المؤلف في هذا الكتاب هو إفراد عنوان تندرج تحته مجموعة من الأحاديث ، فلعله أدرج هذه الأحاديث الستة عشر تحت عنوان ( مسند فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) فصار كأنه عنوان الكتاب بعد أن سقط عنوانه والقسم الأول منه