responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : درر الأخبار من بحار الأنوار نویسنده : سيد مهدي حجازي    جلد : 1  صفحه : 28


[10] المحاسن : عن أبي عبد اللَّه عن آبائه عليهم السّلام : قال : قال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وآله : أفّ لكلّ مسلم لا يجعل في كل جمعة يوما يتفقه فيه أمر دينه ، ويسأل عن دينه .
[11] غوالي اللآلي : قال النبي صلَّى اللَّه عليه وآله : طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة .
[12] روضة الواعظين : قال النبي صلَّى اللَّه عليه وآله : اطلبوا العلم ولو بالصين ، فإن طلب العلم فريضة على كل مسلم .
[13] كتاب جعفر بن محمّد بن شريح ، عن حميد بن شعيب ، عن جابر الجعفي قال : سمعت أبا عبد اللَّه عليه السّلام يقول : إن عليا عليه السّلام كان يقول : اقتربوا اقتربوا واسألوا ، فإن العلم يقبض قبضا ويضرب بيده على بطنه ويقول : أما واللَّه ما هو مملو شحما ، ولكنه مملو علما ، واللَّه ما من آية نزلت في رجل من قريش ولا في الأرض في برّ ولا بحر ولا سهل ولا جبل إلَّا أنا أعلم فيمن نزلت ، وفي أيّ يوم وفي أيّ ساعة نزلت .
[14] غوالي اللآلي : روي عن بعض الصادقين عليهما السّلام : أن الناس أربعة : رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فذاك مرشد عالم فاتّبعوه ، ورجل يعلم ولا يعلم أنه يعلم فذاك غافل فأيقظوه ورجل لا يعلم ويعلم أنه لا يعلم فذاك جاهل فعلَّموه ، ورجل لا يعلم ويعلم أنه يعلم فذاك ضال فأرشدوه .
[15] الاحتجاج : عن أبي المحبر قال : قال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وآله : أربعة مفسدة للقلوب :
الخلوة بالنساء ، والاستماع منهن ، والأخذ برأيهن ، ومجالسة الموتى ، فقيل له :
يا رسول اللَّه وما مجالسة الموتى ؟ قال : مجالسة كل ضال عن الإيمان وحائر في الأحكام .
[16] نوادر الراوندي : بإسناده عن موسى بن جعفر ، عن آبائه عليهم السّلام : قال : قال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وآله :
إن من البيان لسحرا ، ومن العلم جهلا ، ومن الشعر حكما ، ومن القول عدلا .



[10] ج 1 ص 176 .
[11] ج 1 ص 177 .
[12] ج 1 ص 180 .
[13] ج 1 ص 186 .
[14] ج 1 ص 195 .
[15] ج 1 ص 203 .
[16] ج 1 ص 218 .

28

نام کتاب : درر الأخبار من بحار الأنوار نویسنده : سيد مهدي حجازي    جلد : 1  صفحه : 28
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست