responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دراسات في نهج البلاغة نویسنده : الشيخ محمد مهدي شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 187


( وما أخبر به من أمر الخوارج بالنهروان .
( وما قدمه إلى أصحابه من إخباره بقتل من يقتل منهم وصلب من يصلب .
( وإخباره بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين .
( وإخباره بعدة الجيش الوارد إليه من الكوفة لما شخص عليه السلام إلى البصرة لحرب أهلها .
( وإخباره عن عبد الله بن الزبير وقوله فيه : ( خب ضب ، يروم أمرا ولا يدركه ، ينصب حبالة الدين لاصطياد الدنيا ، وهو بعد مصلوب قريش ) .
( وكإخباره عن هلاك البصرة بالغرق وهلاكها تارة أخرى بالزنج . .
( وكإخباره عن ظهور الرايات السود من خراسان ، وتنصيصه على قوم من أهلها يعرفون ببني رزيق - بتقديم المهملة - وهم آل مصعب الذين منهم طاهر بن الحسين وولده وإسحق بن إبراهيم ، وكانوا هم وسلفهم دعاة الدولة العباسية .
( وكإخباره عن الأئمة الذين ظهروا من ولده بطبرستان كالناصر والداعي وغيرهما في قوله عليه السلام :
( وإن لآل محمد بالطالقان لكنزا سيظهره الله إذا شاء ، دعاؤه حق ، حتى يقوم بإذن الله فيدعو إلى دين الله ) .
( وكإخباره عن مقتل النفس الزكية بالمدينة وقوله إنه يقتل عند أحجار الزيت .
( وكقوله عن أخيه إبراهيم المقتول بباخمرا :
( يقتل بعد أن يظهر ويقهر بعد أن يقهر ) .

187

نام کتاب : دراسات في نهج البلاغة نویسنده : الشيخ محمد مهدي شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست