responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 406


على ما أصبح من الدنيا على عسر أم على يسر الجعفريات 232 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليه السلام مثله إلا أنه قال أصبح من الدنيا أم على غير ( غيره - ظ ) ك 13 - ج 1 - كتاب الغايات لجعفر بن أحمد القمي عن أبي عبد الله عليه السلام عنه صلى الله عليه وآله مثله .
874 ( 30 ) كا 830 - ج 2 - أصول - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن عمرو ( عمر - خ ) بن يزيد عن أبي عبد الله عليه السلام قال في التورية مكتوب يا بن آدم تفرغ لعبادتي إملاء قلبك غنى ولا أكلك إلى طلبك وعلى ان أسد فاقتك وأملاء قلبك خوفا منى وان لا تفرغ لعبادتي أملا قلبك شغلا بالدنيا ثم لا أسد فاقتك وأكلك إلى طلبك .
875 ( 31 ) كا 76 - ج 2 - أصول - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن أبي المغرا عن زيد الشحام عن عمرو بن سعيد بن هلال الثقفي عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت له انى لا ألقاك الا في السنين فأخبرني بشئ آخذ به فقال أوصيك بتقوى الله والورع والاجتهاد وأعلم انه لا ينفع اجتهاد لا ورع فيه .
876 ( 32 ) كا 78 - ج 2 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبن فضال عن علي بن عقبة عن بأي كهمس عن عمرو بن سعيد بن هلال قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام أوصني قال أوصيك بتقوى الله والورع والاجتهاد واعلم أنه لا ينفع اجتهاد لا ورع فيه .
877 ( 33 ) أمالي الصدوق 372 - حدثنا الشيخ الفقيه أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين ره قال حدثنا محمد بن الحسن رض قال حدثنا الحسين بن الحسن بن ابان عن الحسين بن سعيد عن محمد بن أبي عمير عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال خرجت أنا وأبى عليه السلام حتى إذا كنا بين القبر والمنبر إذا هو بأناس من الشيعة فسلم عليهم فردوا عليه السلام ثم قال انى والله لأحب ريحكم وأرواحكم فأعينوني على ذلك بورع واجتهاد واعلموا ان ولايتنا لا تنال الا بالعمل والاجتهاد من ائتم منكم بعبد فليعمل بعمله الحديث .
878 ( 34 ) ك 14 - ج 1 - أصل زيد النرسي عن أبي عبد الله عليه السلام قال

406

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 406
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست