responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 399


أمالي ) ( ابا الحسن - كا ) عليه السلام يقول لا تستكثروا كثير الخير ولا تستقلوا قليل الذنوب فان قليل الذنوب تجتمع حتى يكون كثيرا وخافوا الله في السر حتى تعطوا من أنفسكم النصف ( وسارعوا إلى طاعة الله واصدقوا الحديث وأدوا الأمانة فإنما ذلك لكم ولا تدخلوا فيما لا يحل فإنما ذلك عليكم - أمالي ) 846 ( 2 ) فقيه 361 - أمالي الصدوق 260 - بالاسناد الآتي في باب كراهة سؤر الفار عن علي عليه السلام في حيث مناهي النبي صلى الله عليه وآله قال عليه السلام لا تحقروا شيئا من الشروان صغر في أعينكم ولا تستكثروا شيئا من الخير وان كبر في أعينكم فإنه لا كبيرة مع الاستغفار ولا صغيرة مع الاصرار .
847 ( 3 ) الخصال 55 - ج 1 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رض قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن عبد الحميد المعاني 98 - حدثنا أبي ره قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن عبد الحميد عن عامر بن رياح عن عمرو ( عمر - المعاني ) بن الوليد عن سعد الإسكاف عن أبي جعفر عليه السلام ( جعفر بن محمد - معاني ) قال ثلث قاصمات الظهر رجل استكثر عمله ونسي ذنوبه وأعجب برأيه .
848 ( 4 ) الخصال 55 - ج 2 - حدثنا أبي رض قال حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عن صفوان بن يحيى عن عبد الرحمن بن الحجاج عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال إبليس لعنة الله عليه لجنوده إذا استمكنت من ابن آدم في ثلث لم أبال ما عمل فإنه غير مقبول منه إذا استكثر عمله ونسي ذنبه ودخله العجب .
849 ( 5 ) تحف العقول 394 - ( في حديث وصية الكاظم عليه السلام لهشام ) يا هشام ان لله عبادا كسرت قلوبهم خشيته فأسكتتهم عن المنطق وانهم لفصحاء عقلاء يستبقون إلى الله بالاعمال الزكية لا يستكثرون له الكثير ولا يرضون له من أنفسهم بالقليل يرون في أنفسهم انهم أشرار وانهم لا كياس وابرار نهج البلاغة 604 - ( في ضمن أوصاف المتقين ) قال عليه السلام لا يرضون من اعمالهم القليل ولا يستكثرون الكثير .

399

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 399
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست