responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 253


ولم أفتوك بثمانية عشر يوما فقال رجل للحديث الذي روى عن رسول الله صلى الله عليه وآله ( انه - يب صا ) قال لأسماء بنت عميس حين نفست بمحمد بن أبي بكر فقال أبو عبد الله ( ع ) ان أسماء ( بنت عميس - يب ) سئلت رسول الله صلى الله عليه وآله وقد أتى بها بثمانية عشر يوما ولو سئلته قبل ذلك لأمرها ان تغتسل وتفعل كما تفعل ( ما تفعله - كا ) المستحاضة ( وأمثال ذلك مما يدل على حجية اخبار الثقات كثير لا يحتاج إلى التطويل ) .
424 ( 114 ) - كا 377 ج 1 - أصول - بعض أصحابنا عن عبد العظيم بن عبد الله الحسنى عن مالك بن عامر عن المفضل بن زائدة عن المفضل بن عمر قال : قال أبو عبد الله عليه السلام من دان الله بغير سماع عن صادق ألزمه الله البتة ( التيه - خ ) إلى العناء ومن ادعى سماعا من غير الباب الذي فتحه الله فهو مشرك وذلك الباب المأمون على سر الله المكنون .
425 ( 115 ) ئل 374 ج 3 - محمد بن الحسن الصفار في بصائر الدرجات عن يعقوب بن يزيد عن الحسن بن عمار عن أحمد بن النضر عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال من دان الله بغير سماع من صادق ألزمه الله التيه يوم القيامة .
426 ( 116 ) رجال الكشي 3 - محمد بن مسعود قال حدثني علي بن محمد بن فيروزان قال حدثني أحمد بن محمد البرقي كا 49 ج 1 - أصول عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن أبيه عمن ذكره عن زيد الشحام عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز وجل فلينظر الانسان إلى طعامه ( قال قلت ما طعامه - كا ) قال ( إلى - الكشي ) علمه الذي يأخذه عمن يأخذه ( ونظائره كثيرة وظاهره تعريض على المخالفين ولا يبعدان يستفاد منه عدم جواز الاعتماد باخبار الفساق والجهال أيضا ) .
وتقدم في رواية عبد المؤمن ( 1 ) من باب ( 1 ) فرض طلب العلم ورواية جابر ( 3 ) وسليم بن قيس ( 62 ) من باب المتقدم ما يدل على ذلك .
ويأتي في كثير من أحاديث الباب التالي ما يظهر منه اعتبار قول الثقات والعدول عند الأصحاب خصوصا قوله عليه السلام في رواية حارث بن المغيرة ( 21 ) إذا سمعت

253

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 253
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست