عن الأمور ، ولا حريصا يزيّن لك الشّره بالجور . . . ( الخطبة 292 ، 1 ، 520 ) ولا ظهير ( أي نصير ) كالمشاورة . ( 54 ح ، 575 ) وقال ( ع ) عن آخر الزمان : فعند ذلك يكون السّلطان بمشورة النّساء ، وإمارة الصّبيان ، وتدبير الخصيان . ( 102 ح ، 583 ) ولا مظاهرة أوثق من المشاورة . ( 113 ح ، 586 ) من استبدّ برأيه هلك ، ومن شاور الرّجال شاركها في عقولها . ( 161 ح ، 598 ) والاستشارة عين الهداية . وقد خاطر من استغنى برأيه . ( 211 ح ، 605 ) ( ص ) الصبر : راجع المبحث ( 39 ) الصاحب والصحبة - الصديق والصداقة : راجع المبحث ( 247 ) . الصمت : راجع المبحث ( 276 ) الصمت وحفظ اللسان ، والمبحث ( 275 ) اللسان . صلة الرحم : راجع المبحث ( 245 ) معاملة الأهل وذوي القربى .( 400 ) الصدق ( والكذب ) قال الإمام علي ( ع ) : أيّها النّاس ، إنّ الوفاء توأم الصّدق . ( الخطبة 41 ، 99 ) أما وشرّ القول الكذب . ( الخطبة 82 ، 149 ) جانبوا الكذب فإنّه مجانب للإيمان . الصّادق على شفا منجاة وكرامة ، والكاذب على شرف مهواة ومهانة . ( الخطبة 84 ، 152 ) قال الإمام ( ع ) : فدعاهم بلسان الصّدق إلى سبيل الحقّ . ( الخطبة 142 ، 255 ) وقال ( ع ) معددا بعض الكبائر : أو يلقى النّاس بوجهين ، أو يمشي فيهم بلسانين .( الخطبة 151 ، 269 )