responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 727


قال الإمام علي ( ع ) : وحجّ البيت واعتماره ، فإنّهما ينفيان الفقر ويرحضان الذّنب . ( الخطبة 108 ، 213 ) اضرب بطرفك حيث شئت من النّاس ، فهل تبصر إلَّا فقيرا يكابد فقرا ، أو غنيّا بدّل نعمة اللَّه كفرا ، أو بخيلا اتّخذ البخل بحقّ اللَّه وفرا ، أو متمرّدا كأنّ بأذنه عن سمع المواعظ وقرا . ( الخطبة 127 ، 240 ) والحرفة مع العفّة ، خير من الغنى مع الفجور . ( الخطبة 270 ، 3 ، 486 ) ما أقبح الخضوع عند الحاجة ، والجفاء عند الغنى . ( الخطبة 270 ، 4 ، 488 ) ولا تدخلنّ في مشورتك بخيلا يعدل بك عن الفضل ، ويعدك الفقر . ( الخطبة 292 ، 1 ، 520 ) والفقر يخرس الفطن عن حجّته ، والمقلّ غريب في بلدته . ( 3 ح ، 565 ) وأكبر الفقر الحمق . ( 38 ح ، 572 ) لا غنى كالعقل ، ولا فقر كالجهل . ( 54 ح ، 575 ) الغنى في الغربة وطن ، والفقر في الوطن غربة . ( 56 ح ، 575 ) العفاف زينة الفقر ، والشّكر زينة الغنى . ( 68 ح ، 576 ) وإن أفاد مالا أطغاه الغنى . ( 108 ح ، 585 ) من أحبّنا أهل البيت فليستعدّ للفقر جلبابا . ( 112 ح ، 586 ) عجبت للبخيل يستعجل الفقر الَّذي منه هرب ، ويفوته الغنى الَّذي إيّاه طلب .
فيعيش في الدّنيا عيش الفقراء ، ويحاسب في الآخرة حساب الأغنياء . ( 126 ، ح ، 588 ) قلَّة العيال أحد اليسارين . ( 141 ح ، 593 ) وقال ( ع ) في صفة الفاسق : إن استغنى بطر وفتن ، وإن افتقر قنط ووهن . ( 150 ح ، 596 ) اللَّهو مع الأغنياء أحبّ إليه من الذّكر مع الفقراء . ( 150 ح ، 597 ) من ملك استأثر . ( 160 ح ، 598 ) الفقر الموت الأكبر . ( 163 ح ، 598 ) وأشرف الغنى ترك المنى . ( 211 ح ، 605 )

727

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 727
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست