responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 705


وهانت عليه نفسه من أمّر عليها لسانه . ( 2 ح ، 565 ) اللَّسان سبع إن خلَّي عنه عقر ( أي قتل ) . ( 60 ح ، 576 ) إذا تمّ العقل نقص الكلام . ( 71 ح ، 576 ) طوبى لمن . . . أنفق الفضل من ماله ، وأمسك الفضل من لسانه . ( 123 ح ، 588 ) لا خير في الصّمت عن الحكم ، كما أنّه لا خير في القول بالجهل . ( 182 ح ، 600 و 471 ح ، 661 ) بكثرة الصّمت تكون الهيبة . ( 224 ح ، 606 ) فإنّ الكلام كالشّاردة ينقفها ( أي يصيبها ) هذا ويخطئها هذا . ( 266 ح ، 619 ) رسولك ترجمان عقلك ، وكتابك أبلغ ما ينطق عنك . ( 301 ح ، 627 ) ومن كثر كلامه كثر خطؤه ، ومن كثر خطؤه قلّ حياؤه ، ومن قلّ حياؤه قلّ ورعه ، ومن قلّ ورعه مات قلبه ، ومن مات قلبه دخل النّار . ( 349 ح ، 636 ) ومن علم أنّ كلامه من عمله ، قلّ كلامه إلَّا فيما يعنيه . ( 349 ح ، 636 ) الكلام في وثاقك ما لم تتكلَّم به ، فإذا تكلَّمت به صرت في وثاقه . فاخزن لسانك كما تخزن ذهبك وورقك ، فربّ كلمة سلبت نعمة وجلبت نقمة . ( 381 ح ، 644 ) لا تقل ما لا تعلم ، بل لا تقل كلّ ما تعلم ، فإنّ اللَّه فرض على جوارحك كلَّها فرائض يحتجّ بها عليك يوم القيامة . ( 382 ح ، 644 ) تكلَّموا تعرفوا ، فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه . ( 392 ح ، 646 ) ربّ قول أنفذ من صول ( أي سطوة ) . ( 394 ح ، 647 ) لا تجعلنّ ذرب لسانك ( أي حدته ) على من أنطقك ، وبلاغة قولك على من سدّدك ( وهو اللَّه تعالى ) . ( 411 ح ، 649 ) الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك على الكذب حيث ينفعك ، وأن لا يكون في حديثك فضل عن عملك ، وأن تتّقي اللَّه في حديث غيرك . ( 458 ح ، 658 )

705

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 705
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست