نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون جلد : 1 صفحه : 958
الخطأ . ( 173 ح ، 599 ) إذا ازدحم الجواب خفي الصّواب ( أي إذا كان في السؤال المطروح إشكال كثرت الأجوبة من السامعين وخفي الصواب عليهم ) . ( 243 ح ، 610 ) إنّ كلام الحكماء إذا كان صوابا كان دواء ، وإذا كان خطأ كان داء . ( 265 ح ، 619 ) ( ط ) الطلب والترفق في الطلب : راجع المبحث ( 296 ) الطمع : راجع المبحث ( 415 ) القناعة . ( 403 ) الاطراء والمدح يراجع المبحث ( 133 ) تواضع الإمام ( ع ) وإنكاره التملق له . قال الإمام علي ( ع ) : في عهده لمالك الأشتر : والصق بأهل الورع والصّدق ، ثمّ رضهم على أن لا يطروك ولا يبجحوك بباطل لم تفعله ، فإنّ كثرة الإطراء ، تحدث الزّهو ، وتدني من العزّة . ( الخطبة 292 ، 1 ، 521 ) وقال ( ع ) عن اختيار الحاكم : ممّن لا يزدهيه إطراء ، ولا يستميله إغراء ، وأولئك قليل . ( الخطبة 292 ، 1 ، 526 ) وإيّاك والإعجاب بنفسك ، والثّقة بما يعجبك منها ، وحبّ الإطراء ، فإنّ ذلك من أوثق فرص الشّيطان في نفسه ، ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين . ( الخطبة 292 ، 5 538 )
958
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون جلد : 1 صفحه : 958