responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 831


الإعجاب يمنع الازدياد . ( 167 ح ، 599 ) عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله . ( 212 ح ، 605 ) ( 357 ) الحسد ( والغبطة ) قال الإمام علي ( ع ) : والمغبوط من سلم له دينه . ( الخطبة 84 ، 152 ) ولا تحاسدوا ، فإنّ الحسد يأكل الإيمان كما تأكل النّار الحطب . ( الخطبة 84 ، 152 ) قال الإمام ( ع ) عن الملائكة : ولم يفرّقهم سوء التّقاطع ، ولا تولَّاهم غلّ التّحاسد .
( الخطبة 89 ، 3 ، 170 ) ويتمنّى أنّ الَّذي كان يغبطه بها ( أي الأموال ) ويحسده عليها ، قد حازها دونه .
( الخطبة 107 ، 211 ) ولا تكونوا كالمتكبّر على ابن أمّه ( يقصد قابيل الذي تكبر على أخيه هابيل ) من غير ما فضل جعله اللَّه فيه ، سوى ما ألحقت العظمة بنفسه من عداوة الحسد ، وقدحت الحميّة في قلبه من نار الغضب ، ونفخ الشّيطان في أنفه من ريح الكبر ، الَّذي أعقبه اللَّه به النّدامة ، وألزمه آثام القاتلين إلى يوم القيامة . ( الخطبة 190 ، 1 ، 360 ) فاتّقوا اللَّه ، ولا تكونوا لنعمه عليكم أضدادا ، ولا لفضله عندكم حسّادا . ( الخطبة 190 ، 2 ، 361 ) حسد الصّديق من سقم المودّة . ( 218 ح ، 606 ) العجب لغفلة الحسّاد عن سلامة الأجساد ( أي من العجيب إنّ الحاسد يحسد الناس على المال والجاه مثلا ، ولا يحسدهم على سلامة أجسادهم ، مع أنها من أجلّ النعم ) . ( 225 ح ، 607 ) صحّة الجسد ، من قلَّة الحسد . ( 256 ح ، 612 ) الثناء بأكثر من الاستحقاق ملق ، والتّقصير عن الاستحقاق عيّ أو حسد . ( 347 ح ، 635 ) والحرص والكبر والحسد ، دواع إلى التّقحّم في الذّنوب . ( 371 ح ، 641 )

831

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 831
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست