responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النوادر نویسنده : فضل الله الراوندي    جلد : 1  صفحه : 90


- قال عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : طوبى لمن أسلم وكان عيشه كفافا وقواه [1] سدادا [2] .
- قال عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ساحر المسلمين يقتل وساحر الكفار لا يقتل .
فقيل : يا رسول الله ولم ذاك ؟
قال صلى الله عليه وآله : لأن الشرك والسحر مقرونان [3] .
- قال عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الرجل ليحبس على باب الجنة مقدار عام بذنب واحد ، وإنه لينظر إلى أكوابه وأزواجه [4] .
- قال عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : القلوب أربعة : قلب فيه إيمان وليس فيه



[1] . في البحار : قوله .
[2] . الكافي : 2 / 140 / 2 عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه وآله ، تنبيه الخواطر : 2 / 195 عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه وآله وليس فيهما : وقواه سدادا ، جامع الأحاديث : 96 ، بحار الأنوار : 72 / 67 / 27 ، مستدرك الوسائل : 15 / 232 كلاهما عن النوادر ، راجع سنن الترمذي : 4 / 576 / 2349 ، مسند ابن حنبل : 9 / 246 / 23999 ، المستدرك على الصحيحين : 1 / 90 / 98 ، صحيح ابن حبان : 2 / 480 / 705 ، المعجم الكبير : 18 / 305 / 786 .
[3] . الجعفريات : 128 بإسناده عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه وآله وفيه : ( . . . ولم لا يقتل ساحر الكفار ؟ قال : لأن الشرك أعظم من السحر ، لأن الشرك والسحر طيران مقرونان ) ، الكافي : 7 / 260 / 1 ، تهذيب الأحكام : 10 / 147 / 583 ، كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه وآله وزاد فيهما : لأن الكفر أعظم من السحر ، الفقيه : 3 / 567 / 4938 ، علل الشرايع : 546 / 1 كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام عنه صلى الله عليه وآله وزاد فيهما : لأن الشرك أعظم من السحر ، دعائم الإسلام : 2 / 482 / 1725 عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه وآله ، بحار الأنوار : 79 / 214 / 13 عن النوادر .
[4] . بحار الأنوار : 73 / 362 / 93 عن النوادر ، مستدرك الوسائل : 11 / 326 / 13164 نقلا عن الجعفريات ولم نجده في مظانها .

90

نام کتاب : النوادر نویسنده : فضل الله الراوندي    جلد : 1  صفحه : 90
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست