responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المهدي المنتظر الإمام الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا نویسنده : مؤسسة در راه حق    جلد : 1  صفحه : 1


بسم الله الرحمن الرحيم المهدي المنتظر الإمام الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا مؤسسة في طريق الحق الناشرون يسألونكم الدعاء الفهرس مقدمة الإعتقاد بالمهدي ( ع ) و الإصلاح العالمي القرآن و الإعتقاد بالمهدي ( ع ) المهدي في المصادر السنية المصلح الغيبي عند الشيعة بعض النصوص الواردة رأي علماء الاجتماع طول عمر الإمام ( ع ) غيبة الإمام المهدي لماذا الغيبة و عند الإجابة على هذا السؤال 1 - امتحان الأمة 2 - حفظه ( ع ) من القتل 3 - لئلا تكون في عنقه ( ع ) بيعه لأحد فوائد وجود الإمام الغائب ( ع ) تذكير لازم الحواشي ملاحظة : الرقم ( س ) يعني هناك حاشية لهذه الفقرة ، و الحواشي في نهاية الكتاب .
المقدمة ولد الإمام المهدي القائم بالعدل في النصف من شعبان ( 1 ) سنة 255 هجرية قمرية و في مدينة سامراء ( سر من رأى ) و أصبح إماما سنة 260 هجرية قمرية أي في السنة التي توفى فيها والده العظيم الإمام الحسن العسكري ( ع ) ، اسمه و كنيته هما مثل اسم النبي و كنيته ، و أبوه هو الإمام العسكري الإمام الحادي عشر للشيعة و أمه هي المرأة الطاهرة " نرجس " سلام الله عليها .
ولم يظهر الإمام لعموم الناس منذ أيامه الأولى ، و لم يتصل به الناس إلى حدود 70 سنة إلا بواسطة نوابه الخاصين ( و هم على الترتيب : عثمان بن سعيد ، محمد بن عثمان ، الحسين بن روح ، و علي بن محمد السمري ) ، و يطلق على هذه الفترة الزمانية التي بلغت 70 سنة اسم ( الغيبة الصغرى ) و بعد ذلك بدأت الغيبة الكبرى و في عهد الغيبة الكبرى لم و لن يعين أحد كنائب خاص ، و على الأمة في هذا العهد أن ترجع إلى نوابه العامين وهم الفقهاء و رواة الحديث المتخصصون في الشؤون الدينية .
الإعتقاد بالمهدي ( ع ) و الإصلاح العالمي ليس الإعتقاد بظهور الإمام المهدي ( ع ) و المصلح العالمي مختصا بالشيعة بل هو أمر تعتقد به سائر الفرق الإسلامية و حتى غير المسلمين أيضا كاليهود و النصارى و العلماء الكبار في العالم .
جاء في زبور داود :

1

نام کتاب : المهدي المنتظر الإمام الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا نویسنده : مؤسسة در راه حق    جلد : 1  صفحه : 1
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست