وليكن رحلك بنينوى أو [1] الغاضرية ، وخلوتك للنوم والطعام والشراب هناك .فإذا أردت الرحيل فودع الحسين صلوات الله عليه [2] .
[1] في بقية المصادر : و . [2] المصدرين السابقين . وأورده أيضا الشيخ في التهذيب : 6 / 70 ومصباح المتهجد : 505 . مرسلا مثله .