ان فيهم فلاناً وهو مؤمن 71 ان الكافر يزور أهله فيرى 40 ان كان اجلها لم يحضر بعثه 44 انّك تدعوني إلى البراءة منه 154 انّك جئت في بعض ليلة إلى هنا 123 انّك رميت بحصياتك في العقبات 36 انّك قد بلوت خلقي فأيّهم رايت 257 انّك قد زوّجت فاطمة من عليّ 241 انّك لتكثر تقبيل فاطمة 238 انّك لتلثم فاطمة وتكثر منها 238 انّك لن تراهم الآن فليس هذا أوان 274 انّك مدركهم وأمثالك ومن تولاّهم 268 ان اللطيف الخبير نبّأني 199 ان اللعنة لا تصيب مؤمناً 71 ان لفاطمة وقفة على باب جهنّم 233 ان لله اثنى عشر الف عالم 187 ان لله بالمشرق مدينة يقال لها 184 ان لله خلق هذا النطاق زبرجدة 279 ان لله مدينتين إحداهما بالمشرق 186 ان لله مدينتين بالمشرق ومدينة بالمغرب 186 ان لله مدينتين مدينة بالمشرق 184 ان ليس لرسول اللّه من الدنيا الاّ الخمس 209 انّما اتّخذ اللّه إبراهيم خليلاً لكثرة صلاته 139 انّما اُمر النّاس ان يعرفوا امامهم ويردّوا اليه 24 انّما اُمر النّاس بمعرفة امامهم 61 انّما انا لك فاصنع ما شئت 204 انّما سمّوا اُولي العزم لانّه عهد إليهم 210 انّما سمّي نخل المدينة صيحاني 178 انّما كنّيتك بأبي القاسم 262 انّما هو فترك 211 ان المراد بالغيب هنا ثلاثة أشياء 176 ان المعني بالمستنبط هم 24 ان من بركتي عليهما ان اجمعهما 237 ان من علامة بغضهم تفضيلهم من هو دونه 195 ان من علامة بغضهم له تفضيل من دونه 230 ان المؤمن إذا نام عُرج بروحه 44 ان المؤمن الموالي لمحمّد وآله الطيّبين 48 ان النّار لاشدّ غضباً على مبغض عليّ 194 ان الناس لو تركوا بغير تنبيه 65 ان الناس يقولون ان أصل البناء 55 ان النبي حدّث عليّاً بألف باب 162 ان النبي رأى يوماً أبا سفيان راكباً ومعاوية 71 ان النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال يوم خيبر : لاُعطينّ الراية 127 ان النبي كان يكثر من تقبيل فاطمة 238 ان نسبة علم آصف إلى علم آل محمّد 25 انّني ربّكم ومحمد رسولي وعلي 211 انّني قد بلغني ان معاوية يسبّني 87 أنوار أشباح نقلتها من اشرف بقاع 275