بالكوفة على الحكم الأموي ، وهو صاحب لوائه وقائده العام على جيشه ، ولما استشهد المختار في الكوفة القي القبض على الأحوص من قبل الحجاج لما جاءها واليا ، ومكث في السجن مدة طويلة .وكان للحجاج يومان : أحدهما السعد ، والآخر النحس - كما قيل - ،