responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 510


لا ، فأقبل أمير المؤمنين علي ع فقال رسول الله ( ص ) : هذا الإمام الذي أحصى الله فيه علم كل شئ .
[ 734 ] 62 - وفي كتاب علل الشرائع والأحكام قال : حدثنا أبي ومحمد بن الحسن ، عن سعد بن عبد الله ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن أبي عبد الله ع ، أنه سأله عن شئ من الحلال والحرام ؟ فقال : إنه لم يجعل شئ إلا لشئ .
[ 735 ] 63 - أحمد بن أبي عبد الله البرقي في كتاب المحاسن ، عن الوشاء ، عن أبان الأحمر ، عن الحرث بن المغيرة ، عن أبي عبد الله ع قال : سمعته يقول : إن الأرض لا تترك إلا بعالم يحتاج إليه ولا يحتاج إلى الناس يعلم الحلال والحرام .
[ 736 ] 64 - وعن علي بن إسماعيل الميثمي ، عن محمد بن حكيم ، عن أبي الحسن موسى ع قال : أتاهم رسول الله ( ص ) بما اكتفوا به في عهده ، واستغنوا به من بعده .
قال : ورواه بلفظ آخر قال : أتاهم بما يستغنون به في عهده وما يكتفون به من بعده كتاب الله وسنة نبيه .


62 - علل الشرائع ، 1 / 8 ، الباب 8 ، باب في أنه لم يجعل شئ إلا لشئ ، الحديث 1 . البحار ، 6 / 110 ، الفصل الثالث ، باب علل الشرائع والأحكام ، الحديث 3 . 63 - المحاسن ، 1 / 234 ، كتاب مصابيح الظلم ، الباب 21 ، الحديث 194 . بصائر الدرجات ، 485 / 8 ، الجزء العاشر ، الباب 10 ، باب الأرض لا يخلو من الحجة . . . البحار عن البصائر ، 23 / 50 ، الباب 1 ، باب الاضطرار إلى الحجة ، الحديث 100 . رواه البحار عن المحاسن ، 26 / 178 ، الباب 12 ، باب إن عندهم جميع علوم الملائكة والأنبياء ، الحديث 58 . في المحاسن : عن الحارث بن المغيرة . . . بعالم يحتاج الناس إليه . . . 64 - المحاسن ، 1 / 236 ، كتاب مصابيح الظلم ، الباب 21 ، الحديث 200 . رواه المحاسن بلفظ آخر ، 1 / 270 ، كتاب مصابيح الظلم ، الباب 36 ، الحديث 361 . البحار ، 2 / 169 ، الباب 22 ، باب إن لكل شئ حدا و . . . ، الحديث 4 و 5 . في المحاسن : 1 / 235 ، عن بعض أصحابنا ، عن علي بن إسماعيل . . .

510

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 510
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست