responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 404


[ 546 ] 2 - وعنه ، عن عبد الله بن جعفر ، عن الحسن بن ظريف ، عن علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، عن بكر بن صالح ، عن عبد الرحمن بن سالم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ع في حديث اللوح الذي نزل به جبرئيل من السماء مكتوبا : هذا كتاب من الله العزيز العليم لمحمد نبيه ، إلى أن قال : وإني فضلتك على الأنبياء وفضلت وصيك على الأوصياء . [1] [ 547 ] 3 - محمد بن الحسن الصفار في بصائر الدرجات ، عن جعفر بن محمد


2 - الكافي ، 1 / 528 ، كتاب الحجة ، باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم ع ، الحديث 3 . عيون أخبار الرضا ع ، 1 / 41 ، الباب 6 ، باب النصوص على الرضا ع بالإمامة ، الحديث 2 . الإحتجاج ، 1 / 84 ، باب ذكر تعيين الأئمة الطاهرة بعد النبي . . . [ في بعض النسخ ، 1 / 162 ( لوح فاطمة ) . كمال الدين ، 308 / 1 ، الباب 28 ، باب خبر اللوح . الوافي ، 2 / 296 ، أبواب العهود بالحجج ، الباب 31 ، النصوص على عددهم وأسمائهم ، الحديث 1 . في الكافي : الحسن بن ظريف وعلي بن محمد . وفيه أيضا : محمد بن يحيى ومحمد بن عبد الله ، كما في الوافي ، وفيه أيضا : العزيز الحكيم لمحمد ( ص ) . للحديث صدر طويل .
[1] المراد بها أوصياء الأنبياء السابقين كموسى وعيسى ع ، سمع منه ( م ) . 3 - بصائر الدرجات ، 228 / 3 ، الباب 3 ، من الجزء الخامس . البحار ، 26 / 194 ، الباب 15 ، باب إنهم أعلم من الأنبياء ، من أبواب علومهم ع ، الحديث 2 . البحار ، 13 / 242 ، الحديث 49 ، وفي ، 17 / 145 ، الحديث 34 . الآية الأولى في سورة الأعراف : 145 ، والثانية في النساء : 41 ، والثالثة في النحل : 89 ثم إن الآية واردة في كتابنا ( على هؤلاء شهيدا ) وهو سهو ، أو هي آية سورة النساء : 41 وقوله : ( ونزلنا . . . ) هي آية سورة النحل . في البصائر : محمد بن عمر ، عن . . . قلت جعلت فداك ومن أي حالات . . . أسألك عن العلم فأما الفضل فهم سواء قال ، قلت : جعلت فداك فما عسى أقول فيهم ، فقال : هو والله أعلم منهما ، ثم قال . . .

404

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 404
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست