responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 368


[ 483 ] 3 - العياشي في تفسيره ، عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قال أمير المؤمنين ع : إن أهل النار لما غلى الزقوم والضريع في بطونهم كغلي الحميم ، سألوا الشراب فأتوا بشراب غساق وصديد يتجرعه ولا يكاد يسيغه [1] الآية وحميم يغلي في جهنم منذ خلقت كالمهل يشوي الوجوه ، بئس الشراب وساءت مرتفقا .
[ 484 ] 4 - محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن نصر ، مولى أبي عبد الله ، عن موفق ، مولى أبي الحسن ، قال : كان مولاي أبو الحسن ع إذا أمر بشراء البقل ، أمر بالإكثار منه ومن الجرجير [1] فيشتري له وكان يقول : ما أحمق بعض الناس !


3 - تفسير العياشي ، 2 / 223 ، في ذيل سورة إبراهيم : 14 ، الحديث 7 . البحار عنه ، 8 / 302 ، كتاب العدل والمعاد ، الباب 24 ، باب النار ، الحديث 58 . وفي التفسير : كما في القرآن : ( لا يكاد يسيغه . . . ) ، فما في الحجرية : لا يكاد يسيغهم ، سهو وفيه : يغلي به جهنم .
[1] أي لا يدخل ، سمع منه ( م ) . 4 - الكافي ، 6 / 368 ، كتاب الأطعمة ، باب الجرجير ، الحديث 4 . المحاسن ، 2 / 518 ، كتاب المآكل ، الباب 97 ، باب الجرجير ، الحديث 719 . البحار عن المحاسن ، 66 / 237 ، كتاب السماء والعالم ، أبواب البقول ، باب الجرجير ، الحديث 5 . الوافي ، 19 / 458 ، الحديث 4 [ 19772 ] . الآية الشريفة : البقرة : 34 والتحريم : 6 . والجرجير كما قيل ما يقال له بالفارسية : تره تيزك ، سبزى شاهى . في الكافي : أحمد بن محمد بن خالد وكنية محمد البرقي ( أبو عبد الله ) . وفيه : نصير ، بدل " نصر " كما في المحاسن . وفي الحجرية : نضر مولى أبي عبد الله . وفيه : بالإكثار منه ومن الجرجير ، لكن في المحاسن : بالإكثار من الجرجير . في المحاسن : أمر بشئ من البقل ، بدل ( بشراء البقل ) . وفي نسختنا الحجرية بدل " الجر جير " : " الجرجين " .
[1] وفي بعض الروايات أنه بقل بني أمية وأكله لبيان الجواز ، سمع منه ( م ) .

368

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست