[ 238 ] 4 - وعن الفامي ، عن محمد بن عبد الله ، عن أبيه ، عن ابن عيسى ، عن محمد البرقي ، عن ابن أبي عمير ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله ع قال :
من شبه الله بخلقه فهو مشرك ، ومن أنكر قدرته فهو كافر .
[ 239 ] 5 - وبالإسناد ، عن ابن أبي عمير ، عن غير واحد ، عن أبي عبد الله ع قال : من شبه الله بخلقه فهو مشرك ، الحديث .
[ 240 ] 6 - وفي التوحيد ومعاني الأخبار وعيون الأخبار ، عن أحمد بن زياد بن

4 - التوحيد ، 76 / 31 ، الباب 2 ، باب التوحيد ونفي التشبيه . البحار عنه ، 3 / 299 ، كتاب التوحيد ، الباب 13 ، باب نفي الجسم ، الحديث 30 . وفي التوحيد : محمد بن عبد الله بن جعفر بن جامع الحميري ، عن أبيه أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير . ولا يبعد أن نسخة المؤلف هو الصحيح ، راجع تعليق الحديث الآتي . ذيله : ومن أنكر قدرته فهو كافر . 5 - التوحيد ، 80 / 36 ، الباب 2 ، باب التوحيد ونفي التشبيه . البحار عنه ، 3 / 299 ، كتاب التوحيد ، الباب 13 ، باب نفي الجسم ، الحديث 29 . وأيضا ، 4 / 140 ، كتاب التوحيد ، أبواب الصفات ، الباب 5 ، باب إنه تعالى خالق كل شئ ، الحديث 6 . في التوحيد : محمد بن عبد الله ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد البرقي ، عن ابن أبي عمير . والظاهر اتحاد هذا الحديث وسابقه وإن أوردهما الصدوق في موردين من باب واحد ، والظاهر وقوع الخلل في سند أحدهما ، ولعل الصحيح إسناد هذا الحديث ، فالحديث عن محمد بن خالد البرقي ، لا والد أحمد بن عيسى كما في سند الحديث السابق في التوحيد ، ولا يبعد أن نسخة المؤلف في الحديث السابق حيث ذكر " أحمد " بدل الراوي ، عن ابن أبي عمير - محمد بن خالد - هو الصحيح . ذيله : إن الله تبارك وتعالى لا يشبه شيئا ولا يشبهه شئ وكل ما وقع في الوهم فهو بخلافه . 6 - التوحيد ، 117 / 21 ، الباب 8 ، باب ما جاء في الرؤية . عيون أخبار الرضا ع ، 1 / 115 ، الباب 11 ، باب ما جاء عن الرضا في التوحيد ، الحديث 3 . البحار بتمامه عنهما ، 4 / 3 ، كتاب التوحيد ، أبواب تأويل الآيات ، الحديث 4 . البحار ، 4 / 31 ، نفس المصدر ، الباب 5 ، الحديث 6 . البحار ، 24 / 201 ، كتاب الإمامة ، الباب 53 ، باب إنهم جنب الله ، الحديث 35 . في التوحيد : أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رحمه الله ، عن علي بن إبراهيم . فما في نسختنا الحجرية : أحمد بن زياد عن جعفر سهو . للحديث صدر وذيل ، ثم ذكر في آخره حديث خلق الجنة والنار .

246