responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 171


بذات الصدور ) فمن رام [1] وراء ذلك فقد هلك .
[ 109 ] 2 - وعن محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن أبي بصير ، قال : قال أبو جعفر ع : تكلموا في خلق الله ولا تتكلموا في الله فإن الكلام في الله ، لا يزيد صاحبه إلا تحيرا .
[ 110 ] 3 - قال الكليني : وفي رواية أخرى عن حريز : تكلموا في كل شئ ولا تتكلموا في ذات الله .
[ 111 ] 4 - وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي عمير ، عن



[1] أي قصد ، سمع منه ( م ) . 2 - الكافي ، 1 / 92 ، كتاب التوحيد ، باب النهي عن الكلام في الكيفية ، الحديث 1 . التوحيد ، 454 / 2 و 1 ، الباب 67 ، باب النهي عن الكلام والجدال والمراء في الله . ورواه الوافي ، 1 / 371 أبواب المعرفة الباب 34 النهي عن الكلام في الذات الحديث 1 . في التوحيد : عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، والحديث الآخر رواه في التوحيد : بهذا الإسناد عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن أبي عبيدة ، عن أبي جعفر ع . في التوحيد والكافي : ( علي بن رئاب ) بدل " علي بن زيات " . الوارد في نسختنا الحجرية . وفي الكافي : فإن الكلام في الله لا يزداد . . . وفي الحجرية : وإن الكلام . ليس في التوحيد : ( ذات ) . يأتي بعينه في ، 2 / 44 . 3 - نفس المصدر . 4 - الكافي ، 1 / 92 ، كتاب التوحيد ، باب النهي عن الكلام في الكيفية ، الحديث 2 . الآية في النجم : 42 . التوحيد ، 456 / 9 ، الباب 67 ، باب النهي عن الكلام والجدال . . . . المحاسن ، 1 / 237 ، كتاب مصابيح الظلم ، الباب 23 ، باب جوامع من التوحيد ، الحديث 206 [ 806 ] . البحار عن المحاسن ، 3 / 264 ، كتاب التوحيد ، الباب 9 ، باب النهي عن التفكر ، الحديث 22 . الوافي ، 1 / 372 المصدر الحديث 3 . في المحاسن : رواه البرقي عن أبيه ، عن صفوان وابن أبي عمير . في التوحيد : عن أبيه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير . يأتي الحديث بعينه في ، 4 / 44 ، عن الأمالي ، راجعه .

171

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 171
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست