responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 135


الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم قال : قلت لأبي عبد الله ع : ما الدليل على أن الله واحد ؟ قال : اتصال التدبير وتمام الصنع ، كما قال الله عز وجل : ( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ) .
[ 34 ] 3 - وعن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ، قال : سأل رجل من الثنوية أبا الحسن علي بن موسى الرضا ع وأنا حاضر ، فقال له : أني أقول : إن صانع العالم اثنان ، فما الدليل على أنه واحد ؟ فقال : قولك إنه اثنان ، دليل على أنه واحد ، لأنك لم تدع الثاني إلا بعد إثباتك للواحد فالواحد مجمع عليه وأكثر من واحد مختلف فيه .
[ 35 ] 4 - وعن جعفر بن علي بن أحمد الفقيه ، عن عبدان بن الفضل ، عن


الآية الشريفة الأنبياء : 22 . رواه البحار ، 3 / 229 ، الباب 6 ، الحديث 19 . وفي المصدر : محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، وهو الصحيح ، وفي نسختنا الحجرية محمد بن الحسن ، عن الوليد ، وهو سهو . 3 - التوحيد ، 269 / 6 ، الباب 36 باب الرد على الثنوية والزنادقة . البحار ، 3 / 228 ، الباب 6 ، الحديث 18 . في المصدر : الترضي على عبد الواحد وإنه حدثه بنيشابور ، سنة 352 . وفيه : إثباتك الأوحد . 4 - التوحيد ، 88 / 2 ، الباب 4 ، باب تفسير قل هو الله أحد . وفيه الترضي على جعفر بن علي ، ووصفه بالقمي ، ثم الايلاقي . وفيه مكان الجعفري : حدثنا أبو الحسن محمد بن يعقوب بن محمد بن يوسف بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب بمدينة خجندة . وفيه : شجاع الفرغاني قال : حدثني محمد بن حماد العنبري بمصر . في الحجرية : شجاع الفرقاني . ثم إن هذا الحديث كالمنفصل عن الحديث السابق عليه في التوحيد ، وإن اتحد إسناده وكان السابق تفسيرا لسورة التوحيد . البحار ، 93 / 232 كتاب الذكر والدعاء ، الباب 11 ، الحديث 3 .

135

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست