responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 414


باب 104 - إن الأئمة يعرفون الألسن كلها وجميع ما يحتاج إليه الناس [ 562 ] 1 - محمد بن الحسن الصفار في بصائر الدرجات ، عن محمد بن الحسين ، عن علي بن مهران ، عن الطيب [1] ، قال : دخلت عليه فابتدأني فكلمني بالفارسية .
[ 563 ] 2 - وعن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن حماد بن عبد الله الفراء ، عن معتب ، أنه أخبره أن أبا الحسن ع لم يكن يرى له ولد فأتاه يوما إسحاق ومحمد أخواه وأبو الحسن يتكلم بلسان عربي فجاء غلام سندي فكلمه بلسانه فذهب فجاء بعلي ابنه ، إلى أن قال : فكلم الغلام بلسانه فذهب به ثم تكلم بلسان آخر غير ذلك اللسان فجاء غلام آخر فكلمه بلسانه فذهب فجاء بإبراهيم فقال : هذا إبراهيم ابني ، ثم كلمه بكلام فحمله فذهب به ، ثم لم يزل يدعو بغلام بعد غلام ويكلمهم حتى جاء بخمسة أولاد والغلمان مختلفون في أجناسهم وألسنتهم .
[ 564 ] 3 - وعن محمد بن عيسى ، عن علي بن مهزيار قال : أرسلت إلى


الباب 104 فيه 11 حديثا 1 - بصائر الدرجات ، 333 / 1 ، الباب 11 ، من الجزء السابع . البحار ، 50 / 130 ، تاريخ الإمام أبي الحسن الهادي ، الباب 3 ، الحديث 10 . في البصائر : محمد بن الحسين ، عن علي بن مهزيار ، عن الطيب الهادي .
[1] أي الحسن العسكري ع ، سمع منه ( م ) . 2 - بصائر الدرجات ، 333 / 2 ، الباب 11 ، من الجزء السابع . البحار عنه ، 48 / 56 ، تاريخ الإمام موسى بن جعفر ع ، الباب 4 ، باب معجزاته ، الحديث 64 . في البصائر : فجاء غلام سقلابي ، فكلمه بلسانه فذهب فجاء بعلي ع ابنه فقال : لأخوته هذا على ابني فضموه إليه واحدا بعد واحد ، فقبلوه ثم كلم الغلام بلسانه فحمله فذهب فجاء بإبراهيم فقال : هذا إبراهيم ابني ثم كلمه بكلام فحمله فذهب فلم يزل . . . ، الحديث . في البحار : إن أبا الحسن الأول ع . . . يتكلم بلسان ليس بعربي . 3 - بصائر الدرجات ، 333 / 3 ، الباب 11 ، من الجزء السابع . البحار ، 50 / 130 ، تاريخ الإمام أبي الحسن الهادي ، الباب 3 ، الحديث 11 . في البحار : يكلمني بالسقلابية كأنه واحد منا .

414

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 414
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست