responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 399


الحمار ، عن ابن أبي يعفور ، عن أبي عبد الله ع قال : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ، من ادعى إمامة من الله وليست له ، ومن جحد إماما من الله ، ومن زعم أن لهما في الإسلام نصيبا .
أقول : والأحاديث أيضا في ذلك متواترة والأدلة كثيرة .
باب 98 - أنه يجب على الرعية التسليم للأئمة ع والرد إليهم [ 539 ] 1 - محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن سدير ، عن أبي جعفر ع في حديث قال : إنما كلف الناس ثلاثة ، معرفة الأئمة ، والتسليم لهم فيما ورد عليهم ، والرد إليهم فيما اختلفوا فيه .
[ 540 ] 2 - وعنهم ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ،


الباب 98 فيه حديثان 1 - الكافي ، 1 / 390 ، كتاب الحجة ، باب التسليم وفضل المسلمين ، الحديث 1 . بصائر الدرجات 523 / 20 ، الجزء العاشر ، الباب 20 . البحار عن البصائر ، 2 / 202 ، كتاب العلم ، الباب 26 ، باب إن حديثهم صعب . . . ، الحديث 7 . الوافي ، 2 / 110 ، أبواب الحجة ، الباب 10 ، التسليم ، الحديث 1 . صدر الحديث : قال : قلت لأبي جعفر ع : إني تركت مواليك مختلفين يتبرء بعضهم من بعض قال : فقال : وما أنت وذاك ، إنما كلف الناس ثلاثة . في البصائر فيما يرد عليهم . . . 2 - الكافي ، 1 / 390 ، كتاب الحجة ، باب التسليم وفضل المسلمين ، الحديث 2 . الآية في سورة النساء : 68 . تفسير العياشي ، 1 / 255 ، ذيل سورة النساء : 65 ، الحديث 184 . المحاسن ، 1 / 423 ، كتاب مصابيح الظلم ، الباب 37 ، باب تصديق رسول الله ( ص ) والتسليم له ، الحديث 371 . في نسخة ( م ) بدل ( حماد ) ، ( عبد الله ) ، وما هنا أثبتناه من النسخة الحجرية المطابقة للمصدر . الوافي ، 2 / 110 ، المصدر ، الحديث 2 . في الكافي : ثم تلا هذه الآية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) ، ثم قال أبو عبد الله ع : عليكم بالتسليم .

399

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 399
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست