responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 274


باب 53 - وجوب طلب الناس الأرزاق بقدر الكفاية * واستحباب طلب ما زاد للتوسعة على العيال ونحوها [ 297 ] 1 - محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن الحسين بن عطية ، عن عمر بن يزيد ، قال : قال أبو عبد الله ع : أرأيت لو أن رجلا دخل بيته وأغلق بابه ، أكان يسقط عليه شئ من السماء ؟ !
[ 298 ] 2 - محمد بن علي بن الحسين بن بابويه بإسناده ، عن هارون بن حمزة ،


الباب 53 فيه حديثان * يختلف باختلاف الأحوال ومراتبها ، سمع منه ( م ) . 1 - الكافي ، 5 / 77 ، كتاب المعيشة ، باب الحث على الطلب . . . ، الحديث 2 . الوسائل ، 17 / 24 ، الباب 5 ، من مقدمات التجارة ، الحديث 1 . الوافي ، 17 / 22 ، الباب 11 ، باب الحث على الطلب . . . في الكافي : الحسن بن عطية ، وفي الوسائل : نسختان . 2 - الفقيه ، 3 / 192 ، كتاب المعيشة ، باب التجارة وآدابها ، الحديث 3721 . الكافي ، 5 / 84 ، كتاب المعيشة ، باب الرزق من حيث لا يحتسب ، الحديث 5 . الوسائل ، 17 / 27 ، الباب 5 ، من مقدمات التجارة ، الحديث 8 . [ رواه المصنف في الوسائل عن الكليني والشيخ إلى قوله إني لأبغض الرجل . . . البحار عن الكافي ، 22 / 131 ، الباب 37 ، باب ما جرى بينه وبين أهل الكتاب ، الحديث 111 . رواه الوافي ، 17 / 67 . في نسخة ( م ) : هرو بن حمزة وهو سهو . في الفقيه كما في الوسائل والكافي : هارون بن حمزة ، عن علي بن عبد العزيز . صدر الحديث : قال : قال أبو عبد الله ع : ما فعل عمر بن مسلم ؟ قلت : جعلت فداك اقبل على العبادة وترك التجارة ، فقال : ويحه أما علم أن تارك الطلب لا يستجاب له ، أن قوما من أصحاب رسول الله ( ص ) لما نزلت ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) اغلقوا الأبواب واقبلوا على العبادة وقالوا قد كفينا ، فبلغ ذلك النبي ( ص ) ، فأرسل إليهم ، فقال : ما حملكم على ما صنعتم ؟ فقالوا : يا رسول الله تكفل لنا بأرزاقنا فأقبلنا على العبادة . . . فغرفاه ، كمنع ونصر ، فتحه .

274

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست