responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 169


ولا غاية إليها ، انقطعت الغايات عنده وهو غاية كل غاية .
أقول : والآيات والروايات والأدلة في ذلك أكثر من أن تحصى . [1] باب 17 - إن الله سبحانه لامكان له ولا يحل في مكان [ 105 ] 1 - محمد بن يعقوب ، عن علي بن محمد رفعه ، عن زرارة [1] قال : قلت لأبي جعفر ع : أكان الله ولا شئ ؟ قال : نعم ، كان الله ولا شئ ، قلت : فأين كان يكون ؟ قال : وكان متكئا فاستوى جالسا ، وقال : أحلت [2] يا زرارة وسألت عن المكان إذ لامكان .
[ 106 ] 2 - قال الكليني : وروي أنه سئل ع أين كان ربنا قبل أن يخلق سماء وأرضا ؟ فقال ع : أين سؤال عن مكان وكان الله ولا مكان .
[ 107 ] 3 - وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن علي ، عن اليعقوبي ،



[1] راجع الباب 8 و 66 . الباب 17 فيه 3 أحاديث 1 - الكافي ، 1 / 90 ، كتاب التوحيد ، باب الكون والمكان ، الحديث 7 . الوافي ، 1 / 359 أبواب المعرفة الباب 32 نفي الزمان الحديث 8 . هذا الحديث رواه المصنف في ، 44 / 12 ، أيضا .
[1] سؤال زرارة لتفهم الغير أو لنفسه ، سمع منه ( م ) .
[2] أي أتيت المحال ، سمع منه ( م ) . 2 - الكافي ، 1 / 89 ، كتاب التوحيد ، باب الكون والمكان ، الحديث 5 . التوحيد ، 175 / 4 ، الباب 28 ، باب نفي الزمان والمكان . . . البحار ، 3 / 326 ، ا لبا ب 14 ، الحديث 24 . هذا الحديث في الكافي ذكر ذيل حديث تقدم ذكره في 4 / 16 ، والظاهر أنه حديث مستقل . 3 - الكافي ، 1 / 94 ، كتاب التوحيد ، باب النهي عن الكلام في الكيفية ، الحديث 9 . رواه الوافي ، 1 / 360 المصدر الحديث 10 . التوحيد ، 309 / 1 ، الباب 44 ، باب حديث سبخت اليهودي . البحار عن التوحيد ، 3 / 332 ، الباب 14 ، باب نفي الزمان والمكان . . . تعالى . . . ، الحديث 36 . في التوحيد : عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن هاشم . . . من المكان بمحدود . ويأتي نقل بقية الحديث عن التوحيد والكافي عند تعرض المصنف له ، رواه المصنف في 13 / 18 .

169

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست