responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 251


220 - أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضل الشيباني ، عن أبي نعيم نصر بن عصام بن المغيرة الفهري المعروف بقرقارة قال : حدثني أبو سعيد المراغي ، قال :
حدثنا أحمد بن إسحاق أنه سأل أبا محمد عليه السلام عن صاحب هذا الامر فأشار بيده ، أي إنه حي غليظ الرقبة [1] .
221 - أخبرني ابن أبي جيد القمي ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن عبد الله بن العباس بن عبد الله بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، عن أبي الفضل الحسين بن الحسن بن الحسين بن الحسن [2] بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال : وردت على أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام بسر من رأى فهنأته بولادة ابنه عليه السلام [3] .
222 - وأخبرني جماعة ، عن محمد بن علي بن الحسين قال : أخبرنا أبي ومحمد بن الحسن ومحمد بن موسى بن المتوكل ، عن عبد الله بن جعفر الحميري ، أنه قال سألت محمد بن عثمان رضي الله عنه فقلت له : رأيت صاحب هذا الامر ؟
فقال : نعم وآخر عهدي به عند بيت الله الحرام وهو يقول : اللهم أنجز لي ما وعدتني .
قال محمد بن عثمان رضي الله عنه ورأيته صلوات الله عليه متعلقا بأستار الكعبة في المستجار وهو يقول : اللهم انتقم لي من أعدائك [4] .



[1] عنه البحار : 51 / 161 ح 12 وإثبات الهداة : 3 / 509 ح 323 .
[2] في نسخ " أ ، ف ، م " أبي الفضل الحسين بن الحسن بن الحسين بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، وفي البحار ، الحسن بن الحسين العلوي .
[3] عنه إثبات الهداة : 3 / 509 ح 324 وفي البحار : 51 / 16 ح 22 عنه وعن كمال الدين : 434 ح 1 .
[4] عنه البحار : 51 / 351 ، وفي ج 52 / 30 ح 23 عنه وعن كمال الدين : 440 ح 9 و 10 . وفي إثبات الهداة : 3 / 452 و 453 ح 69 و 70 عنهما وعن الفقيه : 2 / 520 ذح 3115 . وأخرجه في الوسائل : 9 / 360 ح 1 و 2 عن الفقيه والكمال . وفي حلية الأبرار : 2 / 607 وتبصرة الولي ح 37 و 38 عن الكمال ، وفي الكمال : من أعدائي بدل " من أعدائك " . ويأتي في حديث 330 .

251

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست