responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 160


117 - سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن موسى بن قاسم البجلي [1] وأبي قتادة علي بن محمد بن حفص [2] ، عن علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر عليهما السلام ، قال : قلت له : ما تأويل قول الله تعالى :
( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) .
فقال : إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ؟ [3] .
118 - وأخبرني جماعة ، عن أبي جعفر محمد بن سفيان البزوفري ، عن أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن الشاذان ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي أيوب [4] ، عن أبي



[1] قال النجاشي : موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي أبو عبد الله ، يلقب البجلي ، ثقة ثقة ، جليل واضح الحديث ، حسن الطريقة ، روى عنه أحمد بن محمد بن عيسى ، وروى بعنوان موسى بن القاسم عن علي بن جعفر . وفي الكمال والبحار : موسى بن القاسم عن معاوية بن وهب البجلي وكلاهما أيضا ثقتان .
[2] كذا في الكمال والبحار : 51 ، وفي الأصل والبحار : 24 : وأبي قتادة جميعا ، عن علي بن محمد بن حفص والظاهر أنه سهو ، إذ علي بن محمد بن حفص هو أبو قتادة . قال النجاشي : علي بن محمد بن حفص بن عبيد بن حميد مولى السائب بن مالك الأشعري أبو قتادة القمي روى عن أبي عبد الله عليه السلام وعمر وكان ثقة وابنه الحسن بن أبي قتادة الشاعر وأحمد بن أبي قتادة أعقب .
[3] عنه البحار : 24 / 100 ح 2 . وفي إثبات الهداة : 3 / 476 ح 166 عنه وعن كمال الدين : 360 ح 3 عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله . وأخرجه في البحار : 51 / 151 ح 5 ونور الثقلين : 5 / 386 ح 40 عن الكمال . وفي البرهان : 4 / 366 ح 2 والمحجة : 230 عن ابن بابويه . ورواه في إثبات الوصية : 226 مثله ، وفيه " قد تم " بدل " فقدتم " .
[4] قال النجاشي : إبراهيم بن عيسى أبو أيوب الخزاز وقيل إبراهيم بن عثمان ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، ذكر ذلك أبو العباس في كتابه ، ثقة ، كبير المنزلة . ولقد وثقه الشيخ في الفهرست والمفيد في الرسالة العددية والكشي في رجاله .

160

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست