responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 142


الرازي ، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام أن أمير المؤمنين عليه السلام قال لابن عباس :
إن ليلة القدر في كل سنة ، وإنه ينزل في تلك الليلة أمر السنة ، ولذلك الامر ولاة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
فقال ابن عباس : من هم ؟ فقال : أنا وأحد عشر من صلبي أئمة محدثون [1] .
107 - محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري عن أبيه ، عن أحمد بن هلال العبرتائي [2] ، عن ابن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في حديث له - :
إن الله اختار من الناس الأنبياء [ واختار من الأنبياء ] [3] الرسل ، واختارني



[1] عنه البحار : 36 / 373 ح 3 والعوالم : 15 الجزء 3 / 254 ح 9 وعن الخصال : 479 ح 47 وكمال الدين : 304 ح 19 بإسناديه عن الحسن بن العباس بن الحريش . وفي إثبات الهداة : 1 / 459 ح 81 عن كتابنا هذا وعن الكافي : 1 / 532 ح 11 بإسناده عن الحسن بن العباس وفي ص 247 قطعة من ح 2 بإسناده عن الحسن بن العباس بن الحريش ، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، عن أمير المؤمنين عليه السلام وإرشاد المفيد : 348 - بإسناده عن الكليني - وإعلام الورى : 369 - عن محمد بن يعقوب - وكشف الغمة : 2 / 448 نقلا من الارشاد . وأخرجه في المستجاد : 526 عن الارشاد ، وفي البحار : 97 / 15 ح 25 عن الخصال وفي ج 25 / 79 قطعة من ح 65 عن الكافي . ورواه في كفاية الأثر : 220 عن الصدوق ، وفي غيبة النعماني : 60 ح 3 عن محمد بن يعقوب ، وفي روضة الواعظين 261 عن أمير المؤمنين عليه السلام . وفي الاستنصار : 13 عن المفيد وفي تقريب المعارف : 182 عن الحسن بن العباس بن الحريش .
[2] قال النجاشي : أحمد بن هلال ، أبو جعفر العبرتائي ، صالح الرواية ، يعرف منها وينكر ، وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري عليه السلام . قال أبو علي بن همام : ولد أحمد بن هلال سنة 180 ومات سنة 267 ، ويأتي ذمه في ح 313 و 374 .
[3] من البحار والعوالم ودلائل الإمامة ونسخ " أ ، ف ، م " .

142

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست