responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني    جلد : 1  صفحه : 38


44 - زيد / يزيد بن شراحيل الأنصاري * أحد الشهود لأمير المؤمنين عليه السلام بحديث الغدير يوم المناشدة الآتي حديثه ، روى حديث شهادته الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية ونقله عنه ابن الأثير في أسد الغابة ج 2 ص 233 ، وابن حجر في الإصابة ج 1 ص 567 ، وعد في مقتل الخوارزمي ، وتاريخ آل محمد ص 67 ممن روى حديث الغدير من الصحابة .
45 - زيد بن عبد الله الأنصاري * أخرج حديثه ابن عقدة بإسناده في حديث الولاية .
( حرف السين المهملة ) 46 - أبو إسحاق سعد بن أبي وقاص المتوفى 54 / 55 / 56 / 58 * أخرج الحافظ النسائي في خصايصه ص 3 بإسناده عن مهاجر بن مسمار بن سلمة عن عايشة بنت سعد ، قالت : سمعت أبي يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجحفة فأخذ بيد علي فخطب فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أيها الناس إني وليكم ؟ قالوا : صدقت يا رسول الله ، ثم أخذ بيد على فرفعها فقال :
هذا وليي ، ويؤدي عني ديني ، وأنا موالي من والاه ، ومعادي من عاداه .
وفي الخصايص ص 4 بإسناده عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال : كنت جالسا فتنقصوا علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقلت : لقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : في علي خصال ثلث لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم - سمعته يقول : إنه مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي . وسمعته يقول : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله . وسمعته يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه .
وفي الخصايص ص 18 وفي طبعة ص 25 بالإسناد عن مهاجر بن مسمار قال : أخبرتني عايشة بنت سعد عن سعد قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بطريق مكة وهو متوجه إليها [1] فلما بلغ غدير خم وقف للناس ثم رد من تبعه ولحقه من تخلف فلما اجتمع الناس إليه قال :
أيها الناس من وليكم ؟ قالوا : الله ورسوله . ثلاثا ثم أخذ بيد علي فأقامه ثم قال : من كان الله ورسوله وليه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، ورواه في ص 18 عن عامر بن سعد عنه ، وعن ابن عيينة عن عايشة بنت سعد عنه ، ورواه عبد الله بن أحمد بن حنبل كما في



[1] كذا في النسخ والصحيح : وهو متوجه إلى المدينة .

38

نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست