responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني    جلد : 1  صفحه : 371


- 1 أحمد بن حنبل 2 - ابن ماجة 3 - النسائي 4 - الشيباني 5 - أبو يعلى 6 - الطبري 7 - الترمذي 8 - الطحاوي 9 - ابن عقدة 10 - العنبري 11 - أبو حاتم 12 - الطبراني 13 - القطيعي 14 - ابن بطة 15 - الدارقطني 16 - الذهبي 17 - الحاكم 18 - الثعلبي 19 - أبو نعيم 20 - ابن السمان 21 - البيهقي 22 - الخطيب 23 - السجستاني 24 - ابن المغازلي 25 - الحسكاني 26 - العاصمي 27 - الخلعي 28 - السمعاني 29 - الخوارزمي 30 - البيضاوي 31 - الملا 32 - ابن عساكر 33 - أبو موسى 34 - أبو الفرج 35 - ابن الأثير 36 - ضياء الدين 37 - قزأوغلي 38 - الكنجي 39 - التفتازاني 40 - محب الدين 41 - الوصابي 42 - الحمويني 43 - الأيجي 44 - ولي الدين 45 - الزرندي 46 - ابن كثير 47 - الشريف 48 - شهاب الدين 49 - الجزري 50 - المقريزي 51 - ابن الصباغ 52 - الهيثمي 53 - الميبدي 54 - ابن حجر 55 - أصيل الدين 56 - السمهودي 57 - كمال الدين 58 - البدخشي 59 - الشيخاني 60 - السيوطي 61 - الحلبي 62 - ابن باكثير 63 - السهارنپوري 64 - ابن حجر المكي .
وقد ألمعنا إلى موارد ذكر المقدمة بتعيين الجزء والصفحات من كتب هؤلاء الأعلام فيما أسلفناه عند بيان طرق الحديث عن الصحابة والتابعين ، وهناك جمع آخرون من رواتها لا يستهان بعدتهم لا نطيل بذكرهم المقال ، أضف إلى ذلك من رواها من علماء الشيعة الذين لا يحصى عددهم .
فهذه المقدمة من الصحيح الثابت الذي لا محيد عن الاعتراف به كما صرح بذلك غير واحد من الأعلام المذكورين [1] فلو كان صلى الله عليه وآله يريد في كلامه غير المعنى الذي صرح به في المقدمة لعاد لفظه ( ونجله عن كل سقطة ) محلول العرى ، مختزلا بعضه عن بعض ، وكان في معزل عن البلاغة وهو أفصح البلغاء ، وأبلغ من نطق بالضاد ، فلا مساغ في الاذعان بارتباط أجزاء كلامه ، وهو الحق في كل قول يلفظه عن وحي يوحى ، إلا أن نقول باتحاد المعنى في المقدمة وذيها .
ويزيدك وضوحا وبيانا ما في " التذكرة " لسبط ابن الجوزي الحنفي ص 20 فإنه



[1] راجع رواة الحديث من الصحابة والكلمات حول سند الحديث .

371

نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني    جلد : 1  صفحه : 371
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست