نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني جلد : 1 صفحه : 257
ص 247 ، والرازي 6 ص 585 . 12 - سورة المدثر مكية غير آية من آخرها على ما قيل كما في تفسير الخازن 4 ص 343 . 13 - سورة القمر مكية إلا قوله : سيهزم الجمع ويولون الدبر ، قاله الشربيني في السراج المنير 4 ص 136 . 14 - سورة الواقعة مكية إلا أربع آيات كما في السراج المنير 4 ص 171 . 15 - سورة المطففين مكية إلا الآية الأولى ومنها انتزع اسم السورة كما أخرجه الطبري في الجزء الثلاثين من تفسيره ص 58 . 16 - سورة الليل مكية إلا أولها ومنها اسم السورة كما في الاتقان 1 ص 17 . 17 - سورة يونس مكية إلا قوله : وإن كنت في شك . الآيتين أو الثلاث أو قوله : ومنهم من يؤمن به . كما في تفسير الرازي 4 ص 774 ، وإتقان السيوطي 1 ص 15 ، وتفسير الشربيني 2 ص 2 . * ( كما أن غير واحد من السور المدنية فيها آيات مكية ) * منها : سورة المجادلة فإنها مدنية إلا العشر الأول ومنها تسمية السورة كما في تفسير أبي السعود في هامش الجزء الثامن من تفسير الرازي ص 148 ، والسراج المنير 4 ص 210 . ومنها : سورة البلد مدنية إلا الآية الأولى ( وبها تسميتها بالبلد ) إلى غاية الآية الرابعة كما قيل في الاتقان 1 ص 17 . وسور أخرى لا نطيل بذكرها المجال . على أن من الجايز نزول الآية مرتين كآيات كثير نص العلماء على نزولها مرة بعد أخرى عظة وتذكيرا ، أو اهتماما بشأنها ، أو اقتضاء موردين لنزولها غير مرة نظير البسملة ، وأول سورة الروم ، وآية الروح ، وقوله : ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين . وقوله : وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به . إلى آخر النحل . وقوله : من كان عدوا لله . الآية . وقوله : أقم الصلاة طرفي النهار . وقوله أليس . الله بكاف عبده . وسورة الفاتحة فإنها نزلت مرة بمكة حين فرضت الصلاة ومرة بالمدينة حين حولت القبلة . ولتثنية نزولها سميت بالمثاني [1]