responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغارات نویسنده : إبراهيم بن محمد الثقفي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 218


< فهرس الموضوعات > كتاب قيس إلى علي عليه السلام < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > كتاب علي عليه السلام إلى قيس < / فهرس الموضوعات > قال : وإنهم لكذلك 1 إذ أتاهم 2 كتاب من قيس بن سعد فيه :
بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد فإني أخبر أمير المؤمنين - أكرمه الله - 3 أن قبلي رجالا [ معتزلين 4 ] سألوني أن أكف عنهم وأن أدعهم على حالهم حتى يستقيم أمر الناس فنرى ويرون 5 وقد رأيت أن أكف عنهم وألا أعجل 6 وأن أتألفهم فيما بين ذلك لعل الله أن يقبل بقلوبهم ويفرقهم 7 عن ضلالتهم إن شاء الله والسلام .
فقال له عبد الله بن جعفر : ما أخوفني يا أمير المؤمنين أن يكون هذا مما اتهم عليه 8 [ إنك إن أطعته في تركهم واعتزالهم استشرى 9 الأمر وتفاقمت الفتنة ، وقعد عن بيعتك كثير ممن تريده على الدخول فيها ولكن 10 ] مره بقتالهم .
فكتب إليه علي - عليه السلام :
[ بسم الله الرحمن الرحيم 11 ] أما بعد فسر إلى القوم الذين ذكرت ، فإن دخلوا فيما دخل فيه المسلمون وإلا


1 - في الأصل والطبري : " فإنهم كذلك " . 2 - في الطبري : " إذ جاء " وفي البحار وشرح النهج : " إذ جاءهم " . 3 - في شرح النهج والبحار : " أكرمك الله وأعزك " . 4 - سقطت من الأصل . 5 - في الطبري : " ويروا رأيهم " . 6 - في شرح النهج والبحار : " ولا أعجل " وفي الطبري : " وألا أتعجل حربهم " . 7 - هكذا في النسخ لكن المظنون أنها محرفة عن " يصرفهم " . 8 - في الطبري : " ممالاة لهم منه [ عليه ] " وأظن عبارة المتن محرفة عن عبارة الطبري يقال : " مالاه عليه ممالاة وملاءا ساعده وشايعه وظاهره " . 9 - في القاموس : " استشرت الأمور تفاقمت وعظمت " . 10 - ما بين المعقوفتين في البحار وشرح النهج فقط . 11 - البسملة في الطبري فقط .

218

نام کتاب : الغارات نویسنده : إبراهيم بن محمد الثقفي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 218
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست