responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغارات نویسنده : إبراهيم بن محمد الثقفي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 32


بن قادم قال : حدثنا شريك ، عن شبيب بن غرقدة 1 عن المستظل بن حصين 2 قال :
قال علي عليه السلام :
يا أهل الكوفة والله لتجدن 3 في الله ولتقاتلن على طاعته أو ليسوسنكم قوم أنتم أقرب إلى الحق منهم فليعذبنكم وليعذبنهم الله 4 .
حدثنا محمد ، قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا إبراهيم ، قال : وحدثني محمد بن


1 - في الخلاصة للخزرجي : " شبيب بن غرقدة بفتح المعجمة والقاف بينهما راء ساكنة السلمي عن عروة البارقي ، وعنه شعبة والسفيانان وأبو الأحوص ، وثقه أحمد بن حنبل له حديث في الجامع " وفي تقريب التهذيب : " شبيب [ بوزن طويل ] ابن غرقدة بمعجمة وقاف ثقة من الرابعة / ع " وفي تهذيب التهذيب : " شبيب بن غرقدة السلمي ويقال : البارقي الكوفي ( إلى أن قال ) وعنه شريك " . 2 - قال ابن سعد في الطبقات ( ج 6 من طبعة أوربا ، ص 88 - 89 ) : " المستظل بن الحصين البارقي من الأزد ، روى عن عمر وعلي ن قال : أخبرنا عبد الملك بن عمرو أبو عامر العقدي قال : حدثنا سفيان عن شبيب بن غرقدة قال : حدثني المستظل بن الحصين البارقي من الأزد قال : سمعت عمر بن الخطاب يقول : قد علمت ورب الكعبة متى تهلك العرب ، إذا ساس أمرهم من لم يصحب الرسول ولم يعالج أمر الجاهلية ن قال : أخبرنا الفضل بن دكين قال : حدثنا شريك عن شبيب بن غرقدة عن المستظل يعني ابن الحصين البارقي قال : توفي رجل منا فأرسلنا إلى علي فأبطأ علينا فصلينا عليه ودفناه فجاء بعد ما فرغنا حتى قام على القبر وجعله أمامه ثم دعا له وكان ثقة قليل الحديث ، رحمة الله عليه " وفي أسد الغابة : " مستظل بن حصين ، قبل : أدرك الجاهلية وهو تابعي ، أخرجه أبو موسى " وفي تنقيح المقال : " مستظل بن حصين عده أبو موسى من الصحابة وذكره أبو موسى في الذيل ، هو تابعي ، قيل : إنه أدرك الجاهلية ، وذكره ابن حبان في الثقات ، روى عن عمر بن الخطاب و غيره ، روى عنه شبيب بن غرقدة " . 3 - كأنه جمع مخاطب من : جد في الأمر أي اجتهد فيه . 4 - نقله المجلسي ( ره ) في ثامن البحار في باب سائر ما جرى من الفتن ( ص 679 ، س 1 ) .

32

نام کتاب : الغارات نویسنده : إبراهيم بن محمد الثقفي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 32
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست